- يعزز الدورة الدموية وصحة القلب والأوعية الدموية.
- تأثير مطهر ووقائي للكبد.
- يقوي جهاز المناعة لدينا
- مضاد قوي للالتهابات في الجهاز التنفسي
- يمنع ويساعد على مكافحة الأمراض ذات الطبيعة التحسسية وفقر الدم ونقص الأملاح المعدنية والفيتامينات.
- يزيد التركيز ويعزز التعلم والذاكرة.
- وجود العديد من فيتامينات ب (ب 1 ، ب 2 ، ب 3 ، ب 5 ، ب 6 ، ب 8 ، ب 9 ، ب 12) ، ولكن أيضًا فيتامينات ج ، أ ، د ، هـ ، ك.
- وجود البوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم والسيلينيوم والبوتاسيوم والحديد والكلوريد والكروم والفلور والكبريت والنحاس والزنك وبعض العناصر الأخرى.
المنشأ: مستخرج من نشاء حبات الذرة.
الملمس: مسحوق أبيض ناعم.
خالي من الغلوتين: خالي من الغلوتين بشكل طبيعي، وهو مثالي للأشخاص الذين يعانون من مرض الاضطرابات الهضمية أو أولئك الذين لديهم حساسية للجلوتين.
فوائد :
خفيف ومحايد في الطعم: لا يغير طعم المستحضرات، مما يجعله خيارًا جيدًا لمختلف الوصفات.
بديل خالي من الغلوتين: إنه مكون ممتاز لاستبدال دقيق القمح في الأنظمة الغذائية الخالية من الغلوتين.
الاستخدامات:
مثخن: غالبًا ما يستخدم نشا الذرة لتكثيف الصلصات أو الحساء أو الكريمات أو الحلويات.
مادة رابطة في المعجنات: تعمل على تحسين نسيج الكعك والبسكويت والمعجنات الخالية من الغلوتين عن طريق جعلها أكثر ليونة.
الخبز والقلي: بخلطه مع الدقيق الخالي من الغلوتين، يساعد في الحصول على قشرة خفيفة ومقرمشة للأطعمة المقلية.
بديل الدقيق: يمكن استخدامه كبديل جزئي للدقيق في بعض الوصفات، بما في ذلك الكعك والبسكويت، لتفتيح القوام.
يعد مزيج الخبز الخالي من الغلوتين محلي الصنع بديلاً ممتازًا لأولئك الذين يتبعون نظامًا غذائيًا خاليًا من الغلوتين، مع الحفاظ على خفة وملمس المعجنات الكلاسيكية.
- وهو منبه: حبوب اللقاح مصدر للفيتامينات B وC وE والمعادن والعناصر النزرة. يحتوي على الحديد بشكل خاص.
- التنغيم والمنشط الطبيعي
- يساعد على إضفاء النعومة والحيوية للبشرة الهشة والحساسة.
- فوائد عديدة للأظافر الهشة والشعر الضعيف.
- منخفض جدًا بالسعرات الحرارية (388 سعرة حرارية/100 جرام)، ويتيح اتباع نظام غذائي متوازن دون مخاطر على الميزان.
- يساهم في حسن سير عمل العبور، بما يقارب 12% من الألياف الغذائية.
- مصدر للفيتامينات B وC وE والمعادن والعناصر النزرة. يحتوي على الحديد بشكل خاص.
مُحلي طبيعي للعصائر في المعجنات والأطباق الساخنة.
يساعد على تناول الوجبات السكرية دون زيادة كمية الطاقة المستهلكة يوميًا بفضل قلة السعرات الحرارية.
يوصى به لمرضى السكر والأشخاص الراغبين في اتباع نظام غذائي لفقدان الوزن.
طريقة التحضير:
للإضافة إلى المشروبات والأطباق المراد تحليتها.
يساعد في الحفاظ على صحة الدماغ والوقاية من مرض الزهايمر والخرف.
يساعد على التخلص من الغازات ويحسن وظائف الجهاز الهضمي.
يزيد من إنتاج البول ويقلل من مشاكل الكلى ويقلل من التهابات المسالك البولية.
يعمل على تنظيم عمل المعدة ، ويمنع عسر الهضم ، ويساعد في علاج قرحة المعدة.
يساعد بشكل كبير في علاج بعض الأمراض العقلية والتوتر والقلق.
يساعد الشخص على النوم إذا تم استخدامه مع أعشاب مهدئة أخرى مثل البابونج.
- تساعد في تنظيم سكر الدم
- يقوي جهاز المناعة
- يعزز الهضم الجيد
- يخفف الإمساك
- يساعد في إنقاص الوزن
- يحارب الإجهاد التأكسدي
- يخفض مستويات الكوليسترول
- يخفف من احتقان الحلق
سيعزز الحديد الموجود في الزعفران نقل الأكسجين في الجسم ويساعد في تكوين الهيموجلوبين.
المغنيسيوم الموجود بكميات كبيرة في الزعفران هو الذي يعمل بمثابة مرخي للعضلات ، لذلك يوصى به لتقليل التقلصات وآلام العضلات. سيكون تأثيره المهدئ فعالاً في تعزيز النوم بشكل أفضل. كما أن التأثير المهدئ للمغنيسيوم الموجود في الزعفران مفيد جدًا في حالات القلق أو التوتر.
سيسمح المنغنيز بامتصاص أفضل للحديد ولكنه سيعزز أيضًا الدفاعات الطبيعية ، خاصة في الكبد.
إن الثراء في البيتا كاروتين (أو الكاروتينات) من الزعفران سيلعب دورًا مهمًا للغاية كمضاد للأكسدة. سيساعد في محاربة شيخوخة الخلايا ويمكن أن يكون له تأثير مضاد للسرطان.
يساعد وجود فيتامين ب 6 على تصنيع الأنسولين ، وبالتالي يلعب دورًا في الوقاية من مرض السكري من النوع 2.
يستهلك الزعفران بجرعات صغيرة ويساعد على تحفيز النشاط الهضمي الجيد وتشجيعه عن طريق تحفيز الكبد. كما أنه يساعد في تقليل الآثار الجانبية لاستهلاك الكحول.
يعمل الزعفران الموجود في الزعفران كمسكن للجهاز العصبي. يمكن استخدامه لتقليل آلام اللثة ولكن أيضًا لتقليل آلام الدورة الشهرية وآلام أسفل الظهر المرتبطة بها.
- Riche en glucides complexes,
- Sans gluten,
- Source de fibres pour une bonne digestion,
- Faible en matières grasses,
- Faible en sodium ( idéale pour les personnes qui suivent un régime faible en sel),
-La semoule de maïs est souvent bien tolérée par les estomacs sensibles et peut être plus facile à digérer que d'autres céréales, en particulier pour ceux qui ont des problèmes gastro-intestinaux.
- تساعد في تنظيم سكر الدم
- يقوي جهاز المناعة
- يعزز الهضم الجيد
- يخفف الإمساك
- يساعد في إنقاص الوزن
- يحارب الإجهاد التأكسدي
- يخفض مستويات الكوليسترول
- يخفف من احتقان الحلق
Riche en fer, en acide folique, en vitamines A et C, en fibres alimentaires, en beta-carotène.
Fort pouvoir antioxydant ;
Favorise la santé oculaire ;
Contribue au bien-être digestif ;
Excellente source de vitamines A, K et C ;
Source de calcium bio-disponible.
يعزز الدورة الدموية وصحة القلب والأوعية الدموية.
تأثير مطهر ووقائي للكبد.
يقوي جهاز المناعة لدينا
مضاد قوي للالتهابات لالتهابات الجهاز التنفسي
يمنع ويساعد في محاربة أمراض الحساسية.
يزيد التركيز ويعزز التعلم والذاكرة.
يزيد من التمثيل الغذائي ويعزز فقدان الوزن.
إنه نبات مدر للبول ومنقى يمكن أن يقلل أيضًا من الشعور بالجوع
كيف تستهلك المورينجا؟
يمكن تناول المورينجا كمكمل غذائي في شكل كبسولات أو أقراص أو كمسحوق.
مسحوق أوراق المورينجا مناسب جدًا لإضافته إلى وصفاتك.
سيثري هذا المكون مذاق أطباقك بجعلها أكثر صحة ، ويمكن إضافته إلى أطباقك اللذيذة والخضروات واللحوم المشوية والبطاطا المخبوزة ... ولكن أيضًا في العصائر والحلويات والبسكويت.
:وصفات بالمورينجا
يمكن استهلاك مساحيق المورينجا على النحو التالي:
- في اللبن أو الحليب
- مع الخضار او السلطات
- في أطباق مالحة مثل المشوي أو البطاطس
- كعنصر في الحلويات محلية الصنع
- في شاي الأعشاب أو في الشاي
- في العصائر
:وصفات التجمبل
بالإضافة إلى كونها طعامًا مغذيًا ، فقد تم استخدام المورينجا دائمًا في الهند في الطب ، مثل الشاي الأخضر ، وأخيراً كمكون في الوصفات التي تعزز جمال البشرة والشعر.
نحن نعلم بالفعل أن المورينجا غنية جدًا بمضادات الأكسدة ، فهي تساعد في محاربة أضرار الجذور الحرة ، ومنع الشيخوخة ، وتقليل التجاعيد وعلامات الشيخوخة.
سيعزز الحديد الموجود في الزعفران نقل الأكسجين في الجسم ويساعد في تكوين الهيموجلوبين.
المغنيسيوم الموجود بكميات كبيرة في الزعفران هو الذي يعمل بمثابة مرخي للعضلات ، لذلك يوصى به لتقليل التقلصات وآلام العضلات. سيكون تأثيره المهدئ فعالاً في تعزيز النوم بشكل أفضل. كما أن التأثير المهدئ للمغنيسيوم الموجود في الزعفران مفيد جدًا في حالات القلق أو التوتر.
سيسمح المنغنيز بامتصاص أفضل للحديد ولكنه سيعزز أيضًا الدفاعات الطبيعية ، خاصة في الكبد.
إن الثراء في البيتا كاروتين (أو الكاروتينات) من الزعفران سيلعب دورًا مهمًا للغاية كمضاد للأكسدة. سيساعد في محاربة شيخوخة الخلايا ويمكن أن يكون له تأثير مضاد للسرطان.
يساعد وجود فيتامين ب 6 على تصنيع الأنسولين ، وبالتالي يلعب دورًا في الوقاية من مرض السكري من النوع 2.
يستهلك الزعفران بجرعات صغيرة ويساعد على تحفيز النشاط الهضمي الجيد وتشجيعه عن طريق تحفيز الكبد. كما أنه يساعد في تقليل الآثار الجانبية لاستهلاك الكحول.
يعمل الزعفران الموجود في الزعفران كمسكن للجهاز العصبي. يمكن استخدامه لتقليل آلام اللثة ولكن أيضًا لتقليل آلام الدورة الشهرية وآلام أسفل الظهر المرتبطة بها.